ReMed 2017 ReMed Magazine N°3 - Lifestyle | Page 35

‫قصر‬ ‫سالما‬ ‫سكونبرون‪،‬‬ ‫ساحة‬ ‫سالما‬ ‫ما‪،‬‬ ‫يوما‬ ‫الشعور‬ ‫بادلني‬ ‫ت‬ ‫ُ‬ ‫األسوار‬ ‫تلك‬ ‫لعل‬ ‫المحبة‬ ‫يجلب‬ ‫السالم‬ ‫فإلقاء‬ ‫فيينا‪،‬‬ ‫معالم‬ ‫على‬ ‫السالم‬ ‫سألقي‬ ‫الدانوب‬ ‫نهر‬ ‫يا‬ ‫سالم‪،‬‬ ‫بورغ‬ ‫حديقة‬ ‫سالم‪،‬‬ ‫كارل‬ ‫كنيسة‬ ‫سالم‪،‬‬ ‫ألبرتينا‬ ‫متحف‬ ‫سالم‪،‬‬ ‫ستيفان‬ ‫القديس‬ ‫كنيسة‬ ‫سالم‪،‬‬ ‫القصر‬ ‫مكتبة‬ ‫يا‬ ‫هوفبورغ‪،‬‬ ‫و‬ ‫العليل‬ ‫للهواء‬ ‫النفس‬ ‫اشتاقت‬ ‫رحب‪،‬‬ ‫بما‬ ‫الصدر‬ ‫ضاق‬ ‫سريعا‪،‬‬ ‫األيام‬ ‫مرت‬ ‫سالم‪.‬‬ ‫هناك‪...‬‬ ‫يسبح‬ ‫منها‬ ‫جزءا‬ ‫تركت‬ ‫التي‬ ‫روحي‬ ‫إلى‬ ‫و‬ ‫سالم‪،‬‬ ‫الرحال‬ ‫حططت‬ ‫حيث‬ ‫المجر‬ ‫إلى‬ ‫منها‬ ‫و‬ ‫سلوفاكيا‬ ‫إلى‬ ‫بولندا‬ ‫من‬ ‫أخرى‪،‬‬ ‫مرة‬ ‫الجنوب‬ ‫رياح‬ ‫مع‬ ‫سرت‬ ‫و‬ ‫حقائبي‬ ‫فحملت‬ ‫الطويل‪،‬‬ ‫للسير‬ ‫األقدام‬ ‫حول‬ ‫بينهم‬ ‫األحزاب‬ ‫اختلف‬ ‫الثانية‪،‬‬ ‫باريس‬ ‫بأنها‬ ‫قال‬ ‫البعض‬ ‫الجسد‪،‬‬ ‫من‬ ‫القلب‬ ‫بمثابة‬ ‫الخريطة‬ ‫في‬ ‫هي‬ ‫بودابست‪،‬‬ ‫الوسطى‬ ‫أوروبا‬ ‫عاصمة‬ ‫في‬ ‫القليل‪،‬‬ ‫إال‬ ‫ترتيبها‬ ‫يعلم‬ ‫ال‬ ‫سادستهم‬ ‫هي‬ ‫خمس‬ ‫قالوا‬ ‫و‬ ‫بودابست‪،‬‬ ‫خامستهم‬ ‫و‬ ‫اربع‬ ‫قالوا‬ ‫و‬ ‫بودابست‪،‬‬ ‫ثالثتهم‬ ‫اثنان‬ ‫قالوا‬ ‫العجوز‪،‬‬ ‫القارة‬ ‫في‬ ‫األجمل‬ ‫بودا‬ ‫ففي‬ ‫صدقت‪،‬‬ ‫و‬ ‫قديما‬ ‫العرب‬ ‫قالت‬ ‫كذا‬ ‫ميعاد»‬ ‫ألف‬ ‫من‬ ‫خير‬ ‫صُدفة‬ ‫رُبَّ‬ ‫«‬ ‫األفضل‪.‬‬ ‫ضمن‬ ‫أنها‬ ‫أجمعواعلى‬ ‫لكنهم‬ ‫الترتيب‬ ‫حول‬ ‫اختلفوا‬ ‫ر‬ ‫و‬ ‫المنكرين‪،‬‬ ‫من‬ ‫لي‬ ‫هو‬ ‫و‬ ‫عرفته‬ ‫بعيد‬ ‫من‬ ‫جماعة‪،‬‬ ‫يا‬ ‫الدانوب‬ ‫إنه‬ ‫فيينا‪،‬‬ ‫من‬ ‫القدماء‬ ‫أصقائي‬ ‫أحد‬ ‫التقيت‬ ‫يبدّل‬ ‫أن‬ ‫له‬ ‫نفسي‪...‬كيف‬ ‫ل‬ ‫ُ‬ ‫أسأ‬ ‫حت‬ ‫فق‬ ‫اليوم‪،‬‬ ‫الحرارة‬ ‫م‬ ‫ُ‬ ‫سلّ‬ ‫أشار‬ ‫درجة‬ ‫‪40‬‬ ‫البشر‪،‬‬ ‫بني‬ ‫على‬ ‫غضبها‬ ‫جام‬