مقاالت
العرس يف أوكرانيا والطبل يف سوريا
اآلالف إىل منابر وهمية هروباً من الواقع املتعب بعد آذار 1102، يدرك معظمهم أال إنجاز فعلياً لهذه الصفحات
إال الهذر املزدحم، يواصل السوريون تفتيت ساعات نهارهم بكالم ال طائل له إال التعبري عن الذات حتى وإن
كان عبثياً بحتاً، يف ظل غياب واضح لألسامء الثقافية واملدونني واألقالم الصحافية عن املشهد ككل وتركه لألسامء
املعتادة التي اعتلت منابر التعبري الفعال لثالث سنوات وما تزال.
42
العدد 0
أيار / مايو ـ 4102