األمني لحاجياتها اإلنسانية والتنموية،
فعشية االنتفاضات التي عرفتها خالل
ّ
ثمانينيات القرن الفائت، وجدت المدينة
نفسها تقسم إلى نحو خمس عماالت
ُ َّ
(محافظات)، بعد أن كانت عمالة
واحدة، وعشية العمليات اإلرهابية التي
ّ
تواصلت خالل سنتي 3002 و7002،
ستلفي نفسها مقسمة من جديد إلى تسع
َّ
عماالت، عمال بمبدأ «مزيدًا من التقسيم
ً
من أجل مزيد من الضبط».
بال أبواب
خالفا لباقي المدن المغربية التاريخية