aldoha magazine N 75 | Page 123

‫األمني لحاجياتها اإلنسانية والتنموية،‬ ‫فعشية االنتفاضات التي عرفتها خالل‬ ‫ّ‬ ‫ثمانينيات القرن الفائت، وجدت المدينة‬ ‫نفسها تقسم إلى نحو خمس عماالت‬ ‫ُ َّ‬ ‫(محافظات)، بعد أن كانت عمالة‬ ‫واحدة، وعشية العمليات اإلرهابية التي‬ ‫ّ‬ ‫تواصلت خالل سنتي 3002 و7002،‬ ‫ستلفي نفسها مقسمة من جديد إلى تسع‬ ‫َّ‬ ‫عماالت، عمال بمبدأ «مزيدًا من التقسيم‬ ‫ً‬ ‫من أجل مزيد من الضبط».‬ ‫بال أبواب‬ ‫خالفا لباقي المدن المغربية التاريخية‬