THE RECAP TheRecapIssue#7 | Page 36

‫شهدت‬ ‫التي‬ ‫الزومبي‬ ‫التي‬ ‫الــمــاضــي‬ ‫الــقــرن‬ ‫ستينيات‬ ‫الڤيتناميين‪،‬‬ ‫من‬ ‫الخوف‬ ‫سببها‬ ‫الحالي‬ ‫القرن‬ ‫مطلع‬ ‫في‬ ‫أخرى‬ ‫ومرة‬ ‫األوبــئــة‬ ‫مــن‬ ‫لــلــخــوف‬ ‫كــانــعــكــاس‬ ‫التي‬ ‫"‪"saw‬‬ ‫وسلسلة‬ ‫الڤيروسية‪،‬‬ ‫والتي‬ ‫ــا؛‬ ‫ـض‬ ‫ً‬ ‫أيـ‬ ‫ا‬ ‫كبير‬ ‫ا‬ ‫نجاح‬ ‫حققت‬ ‫العديد‬ ‫انتشار‬ ‫الكاتب‬ ‫فيها‬ ‫يعرض‬ ‫التي‬ ‫المنحطة‬ ‫البشرية‬ ‫النماذج‬ ‫من‬ ‫بخوض‬ ‫ذنوبها‬ ‫من‬ ‫للتطهر‬ ‫تحتاج‬ ‫كسب‬ ‫أجــل‬ ‫من‬ ‫مريرة‬ ‫عناء‬ ‫تجربة‬ ‫كل‬ ‫ليست‬ ‫لكن‬ ‫للحياة‪.‬‬ ‫أخرى‬ ‫فرصة‬ ‫النظرية‪.‬‬ ‫هذه‬ ‫تحت‬ ‫تندرج‬ ‫األفالم‬ ‫النظريات‬ ‫تلك‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫على‬ ‫لتفسير‬ ‫سعت‬ ‫التي‬ ‫والــدراســات‬ ‫محددة‬ ‫أسباب‬ ‫عدة‬ ‫أو‬ ‫واحد‬ ‫سبب‬ ‫فإن‬ ‫الــرعــب‬ ‫ــام‬ ‫أف‬ ‫تــجــاه‬ ‫لشغفنا‬ ‫محاولة‬ ‫ستكون‬ ‫واحد‬ ‫عامل‬ ‫تسمية‬ ‫فاألفالم‬ ‫مقبولة؛‬ ‫وغير‬ ‫مجحفة‬ ‫الــــدول‪،‬‬ ‫ــدود‬ ‫ــح‬ ‫ل‬ ‫ــرة‬ ‫ــاب‬ ‫ع‬ ‫الــمــرعــبــة‬ ‫تعميمها‬ ‫يمكن‬ ‫نظرية‬ ‫يوجد‬ ‫وال‬ ‫تفسير‬ ‫تحوي‬ ‫أنها‬ ‫على‬ ‫واعتمادها‬ ‫تلك‬ ‫يشاهدون‬ ‫من‬ ‫جميع‬ ‫دوافــع‬ ‫األفالم‪.‬‬ ‫الرعب‬ ‫أفــام‬ ‫ستظل‬ ‫‪،‬‬ ‫الختام‬ ‫في‬ ‫للصدارة‬ ‫تصل‬ ‫قد‬ ‫كبيرةً‬ ‫مكانة‬ ‫تحتل‬ ‫وسنظل‬ ‫المشاهدين‪،‬‬ ‫غالبية‬ ‫عند‬ ‫وعشقنا‪،‬‬ ‫شغفنا‬ ‫في‬ ‫لها‬ ‫ـاء‬ ‫أوفــيـ‬ ‫ن‬ ‫ْ‬ ‫ل‬ ‫ِ‬ ‫لحبنا‬ ‫ا‬ ‫تفسير‬ ‫نجد‬ ‫لم‬ ‫لو‬ ‫حتى‬ ‫نخاف‪.‬‬ ‫‪References:‬‬ ‫‪https://www.psychology-‬‬ ‫‪today.com/us/blog/in-ex-‬‬ ‫‪cess/201510/why-do-we-‬‬ ‫‪watching-scary-films‬‬ ‫‪https://en.wikipedia.org/‬‬ ‫_‪wiki/Sensation_Seeking‬‬ ‫‪Scale‬‬