Tarek El Mahaba September | Page 7

‫به‬ ‫فبحرث‬ ‫املقدس‬ ‫أبيس‬ ‫نتاج‬ ‫من‬ ‫بقرتان‬ ‫األمراء‬ ‫ذللك‬ ‫يف‬ ‫امللك‬ ‫يجاري‬ ‫ثم‬ ‫واحدا‬ ‫خطا‬ ‫حياه‬ ‫الزراعه‬ ‫ان‬ ‫املرصيون‬ ‫يتعلم‬ ‫ليك‬ ‫وغريهم‬ ‫‪.‬‬ ‫تنشيطاً‬ ‫الواجب‬ ‫من‬ ‫وان‬ ‫‪،‬‬ ‫مرص‬ ‫‪:‬‬ ‫النخيل‬ ‫شعارا‬ ‫البلح‬ ‫ومثره‬ ‫النخيل‬ ‫شجر‬ ‫األجداد‬ ‫واختار‬ ‫فالنخيل‬ ‫‪،‬‬ ‫اسميه‬ ‫ألغراض‬ ‫العيد‬ ‫لهذا‬ ‫خاصا‬ ‫يحتاج‬ ‫ال‬ ‫وهوا‬ ‫‪،‬‬ ‫املجدين‬ ‫االعامل‬ ‫رجال‬ ‫ميثل‬ ‫الدنيا‬ ‫ف‬ ‫يعول‬ ‫ال‬ ‫‪،‬‬ ‫الجد‬ ‫كرجل‬ ‫بأمره‬ ‫عنايه‬ ‫ايل‬ ‫ان‬ ‫الناس‬ ‫تنبيه‬ ‫ايل‬ ‫أيضا‬ ‫وقصدوا‬ ‫‪،‬‬ ‫احد‬ ‫عيل‬ ‫شهي‬ ‫بثمر‬ ‫ليجودوا‬ ‫أنفسهم‬ ‫عيل‬ ‫يعتمدوا‬ ‫اذا‬ ‫كالنخلة‬ ‫بالحسنه‬ ‫السيئه‬ ‫يقابلوا‬ ‫وان‬ ‫نافع‪،‬‬ ‫رمزوا‬ ‫ثم‬ ‫بالثمر‬ ‫الرجم‬ ‫قابلت‬ ‫بحجر‬ ‫رميت‬ ‫سعف‬ ‫بدون‬ ‫نخل‬ ‫بجريده‬ ‫الجديدة‬ ‫السنه‬ ‫ايل‬ ‫ينبت‬ ‫النخل‬ ‫والن‬ ‫والثبات‬ ‫التجديد‬ ‫ايل‬ ‫إشارة‬ ‫االستقامة‬ ‫ايل‬ ‫واشاره‬ ‫‪،‬‬ ‫القمر‬ ‫رشوق‬ ‫كل‬ ‫يف‬ ‫غصنا‬ ‫أو‬ ‫النريوز‬ ‫احتفاالت‬ ‫فان‬ ‫وبالجملة‬ ‫‪،‬‬ ‫والعلو‬ ‫والعظمة‬ ‫البهاء‬ ‫بني‬ ‫جامعه‬ ‫كانت‬ ‫السنه‬ ‫راس‬ ‫يستبرش‬ ‫مرصي‬ ‫كل‬ ‫كان‬ ‫حيث‬ ‫‪،‬‬ ‫والرسور‬ ‫خريا‬ ‫متوسام‬ ‫الجديد‬ ‫العام‬ ‫طليعه‬ ‫باستقبال‬ ‫النيل‬ ‫وان‬ ‫سيام‬ ‫وال‬ ‫ناجحة‬ ‫زراعته‬ ‫تكون‬ ‫ان‬ ‫يف‬ ‫نجاحها‬ ‫فيضانه‬ ‫عيل‬ ‫يتوقف‬ ‫كان‬ ‫ألهو‬ ‫ألذي‬ ‫شديو‬ ‫املرصين‬ ‫ان‬ ‫ا‬ ‫و‬ ‫ْ‬ ‫رأ‬ ‫املورخني‬ ‫ان‬ ‫حتي‬ ‫‪،‬‬ ‫كانوا‬ ‫كهنتهم‬ ‫وان‬ ‫‪،‬‬ ‫االحتفال‬ ‫بهذا‬ ‫التمسك‬ ‫الوجود‬ ‫انس‬ ‫هيكل‬ ‫من‬ ‫جواهر‬ ‫بعض‬ ‫يقدمون‬ ‫بالكهنة‬ ‫خصيصه‬ ‫كانت‬ ‫التي‬ ‫القبله‬ ‫جزيره‬ ‫يف‬