Tarek El Mahaba New Year Magazine | Page 9

‫املسيح‪.‬‬ ‫مجيء‬ ‫ننتظر‬ ‫الننا‬ ‫الرشق‬ ‫ناحية‬ ‫انهم‬ ‫عىل‬ ‫اليهم‬ ‫بتنظر‬ ‫الصغريين‬ ‫اطفالنا‬ ‫لالبدية‪.‬‬ ‫نعدهم‬ ‫ولكن‬ ‫املستقبل‬ ‫شباب‬ ‫لخدمتك‪.‬‬ ‫دستور‬ ‫حطهم‬ ‫السبعة‬ ‫املباديء‬ ‫هذه‬ ‫املخدومني‪:‬‬ ‫اىل‬ ‫بالنسبة‬ ‫اما‬ ‫ثالثيات‪:‬‬ ‫‪,‬‬ ‫ايه‬ ‫فيهم‬ ‫نحط‬ ‫واالنجيل‬ ‫الصالة‬ ‫الروحية‪.‬‬ ‫الحياة‬ ‫اجنحة‬ ‫‪.1‬‬ ‫واالرسار‪.‬‬ ‫تيجي‬ ‫كويس‪.‬‬ ‫مش‬ ‫سلوك‬ ‫يعني‬ ‫الخطية‪.‬‬ ‫‪.2‬‬ ‫للخطية‪.‬‬ ‫قبول‬ ‫ثم‬ ‫حوار‬ ‫ثم‬ ‫فكرة‬ ‫التعود‬ ‫ثم‬ ‫التغصب‬ ‫محتاج‬ ‫الروحي‪.‬‬ ‫املسار‬ ‫‪.3‬‬ ‫اكلنا‬ ‫ثم‬ ‫للدواء‬ ‫احتياجنا‬ ‫مثل‬ ‫التمتع‪.‬‬ ‫ثم‬ ‫يف‬ ‫يوم‬ ‫‪40‬‬ ‫للفاكهة‪.‬‬ ‫اكلنا‬ ‫مثل‬ ‫ثم‬ ‫للبقوليات‬ ‫لو‬ ‫يعني‬ ‫التعود‪.‬‬ ‫عىل‬ ‫القدرة‬ ‫تعطي‬ ‫االصوام‬ ‫االول‬ ‫من‬ ‫ارجع‬ ‫متصلة‬ ‫يوم‬ ‫‪40‬‬ ‫قبل‬ ‫كسلت‬ ‫تاين‪.‬‬ ‫يوم‬ ‫كل‬ ‫التوبة‬ ‫يوم‪.‬‬ ‫كل‬ ‫اعمله‬ ‫املفروض‬ ‫ما‬ ‫‪.4‬‬ ‫ثم‬ ‫الخضوع‪.‬‬ ‫فن‬ ‫او‬ ‫التلمذة‬ ‫روح‬ ‫او‬ ‫التعلم‬ ‫ثم‬ ‫يوم‪.‬‬ ‫كل‬ ‫االتضاع‬ ‫فن‬ ‫الكنيسة‬ ‫الكنيسة‪.‬‬ ‫خارج‬ ‫خالص‬ ‫اليوجد‬ ‫‪.5‬‬ ‫مسحة‬ ‫الشفاء‬ ‫ورس‬ ‫االبوة‬ ‫رس‬ ‫فيها‬ ‫بيتي‪.‬‬ ‫هي‬ ‫فيها‬ ‫اتولدت‬ ‫ارسيت‬ ‫الن‬ ‫امي‬ ‫هي‬ ‫املرىض‪.‬‬ ‫حيايت‬ ‫فرح‬ ‫ورس‬ ‫التثبيت‪.‬‬ ‫املعمودية‬ ‫واخذت‬ ‫‪7‬‬ ‫فيها‬ ‫التناول‪.‬‬ ‫ورس‬ ‫واالعرتاف‬ ‫التوبة‬ ‫لرس‬ ‫ارسار‪.‬‬ ‫والشيطان‬ ‫باغرائاته‬ ‫العامل‬ ‫العدو‪.‬‬ ‫هو‬ ‫من‬ ‫‪.6‬‬ ‫معنا‪.‬‬ ‫مقيم‬ ‫عدو‬ ‫النه‬ ‫والذات‬ ‫ماذا‬ ‫امللكوت‪.‬‬ ‫هو‬ ‫النهايئ‪.‬‬ ‫الهدف‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫‪.7‬‬ ‫نفسه‪.‬‬ ‫وخرس‬ ‫كله‬ ‫العامل‬ ‫ربح‬ ‫لو‬ ‫االنسان‬ ‫ينتفع‬ ‫فيوم‪.‬‬ ‫يوما‬ ‫يتجدد‬ ‫فالداخل‬ ‫يفنى‬ ‫الخارج‬ ‫سن‬ ‫‪33‬‬ ‫سن‬ ‫اىل‬ ‫يتجدد‬ ‫جواه‬ ‫اليل‬ ‫الخادم‬ ‫يفنى‬ ‫الخارج‬ ‫الشيخوخة‪.‬‬ ‫النعرف‬ ‫‪.‬‬ ‫املسيح‬ ‫اوعى‬ ‫فيتجدد‪.‬‬ ‫الداخل‬ ‫اما‬ ‫سنة‬ ‫اىل‬ ‫سنة‬ ‫من‬ ‫يجدد‬ ‫املسيح‪.‬‬ ‫من‬ ‫مش‬ ‫دى‬ ‫تشيخ‪.‬‬ ‫او‬ ‫تعجز‬ ‫يتجدد‬ ‫الروحي‬ ‫الشباب‬ ‫شبابك‪.‬‬ ‫النرس‬ ‫مثل‬ ‫مرضني‬ ‫وبابداع‪.‬‬ ‫ومتطورة‬ ‫جديدة‬ ‫باشياء‬ ‫التعليم‪.‬‬ ‫يف‬ ‫ضعها‬ ‫االساسيات‬ ‫هذه‬ ‫التكرار‪.‬‬ ‫يف‬ ‫واالرصاف‬ ‫االبداع‬ ‫يف‬ ‫الفقر‬ ‫يصيبونا‬ ‫خدمتك‪.‬‬ ‫جدد‬