Tarek El Mahaba May Issue | Page 9

‫االنسان‬ ‫ان‬ ‫راينا‬ ‫السابقة‬ ‫الحلقات‬ ‫ىف‬ ‫وروح‪.‬‬ ‫ونفس‬ ‫جسد‬ ‫من‬ ‫يتكون‬ ‫الجسد‬ ‫عن‬ ‫الحديث‬ ‫وانتهينامن‬ ‫عن‬ ‫الحديث‬ ‫ىف‬ ‫وبدأنا‬ ‫والروح‬ ‫من‬ ‫االول‬ ‫املكون‬ ‫ورشحنا‬ ‫النفس‬ ‫عن‬ ‫نتكلم‬ ‫االراده‪.‬واليوم‬ ‫وهو‬ ‫النفس‬ ‫)‬ ‫العقل‬ ‫(‬ ‫الفكر‬ ‫وهو‬ ‫الثاين‬ ‫املكون‬ ‫املنطقى‬ ‫التفكري‬ ‫عىل‬ ‫النفس‬ ‫قدره‬ ‫وهو‬ ‫تصوير‬ ‫اى‬ ‫والتخيل‬ ‫الفهم‬ ‫واستيعاب‬ ‫عىل‬ ‫القدره‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫اكرث‬ ‫بل‬ ‫الحقائق‪.‬‬ ‫جعل‬ ‫ما‬ ‫وهذا‬ ‫والخالق‪.‬‬ ‫املبدع‬ ‫الفكر‬ ‫حياته‬ ‫تطوير‬ ‫عىل‬ ‫القدره‬ ‫لإلنسان‬ ‫كائنات‬ ‫من‬ ‫حوله‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫بخالف‬ ‫وأسلوبه‬ ‫عنها‬ ‫متفرد‬ ‫بهذا‬ ‫وهو‬ ‫بيولوجية‬ ‫حيه‬ ‫الله‬ ‫يوصينا‬ ‫الله‪.‬‬ ‫صوره‬ ‫عىل‬ ‫كونه‬ ‫ىف‬ ‫وفكرنا‬ ‫عقولنا‬ ‫نستخدم‬ ‫ان‬ ‫علينا‬ ‫ويؤكد‬ ‫متر‬ ‫التى‬ ‫واألفكار‬ ‫األمور‬ ‫كل‬ ‫فحص‬ ‫ىف‬ ‫مدارسنا‬ ‫ىف‬ ‫نتعلمه‬ ‫ما‬ ‫عكس‬ ‫وهذا‬ ‫علينا‬ ‫ا‪.‬‬ ‫ن‬ ‫َ‬ ‫ب‬ ‫ِ‬ ‫املحيط‬ ‫املجتمع‬ ‫علينا‬ ‫ميليه‬ ‫وما‬ ‫الروحية‬ ‫الحياه‬ ‫ىف‬ ‫رضورى‬ ‫عضو‬ ‫فالعقل‬ ‫الروحية‬ ‫البديهه‬ ‫اهميه‬ ‫من‬ ‫بالرغم‬ ‫شواهد‪.‬‬ ‫االلهى‬ ‫الحق‬ ‫استقبال‬ ‫ىف‬ ‫حسنا‬ ‫ليس‬ ‫معرفه‬ ‫بال‬ ‫النفس‬ ‫كون‬ ‫أيضا‬ ‫اذا‬ ‫‪٢:١٩‬‬ ‫أم‬ ‫يخطى‬ ‫برجليه‬ ‫واملستعجل‬ ‫املعرفة‬ ‫ولذت‬ ‫قلبك‬ ‫الحكمه‬ ‫دخلت‬ ‫ينرصك‬ ‫والفهم‬ ‫يحفظك‬ ‫فالعقل‬ ‫لنفسك‬ ‫البيت‬ ‫يبنى‬ ‫بالحكمه‬ ‫‪.١١،١٠:٢‬‬ ‫أم‬ ‫يالله‬ ‫اختربىن‬ ‫‪.٣:٢٤‬‬ ‫أم‬ ‫يثبت‬ ‫ويالفهم‬ ‫مز‬ ‫أفكارى‬ ‫واعرف‬ ‫امنحني‬ ‫قلبى‬ ‫واعرف‬ ‫التالث‬ ‫العنرص‬ ‫مع‬ ‫اللقاء‬ ‫اىل‬ ‫‪.٢٣:١٣٩‬‬ ‫ان‬ ‫املشاعر)‬ ‫(‬ ‫العاطفه‬ ‫وهو‬ ‫النفس‬ ‫من‬