Tarek El Mahaba May Issue | Page 18

‫أيامي)‪،‬‬ ‫كل‬ ‫الرب‬ ‫بيت‬ ‫يف‬ ‫أسكن‬ ‫أن‬ ‫ألتمس‪:‬‬ ‫وإياها‬ ‫الرب‬ ‫من‬ ‫طلبت‬ ‫واحدة‬ ‫الرب)‬ ‫ديار‬ ‫إىل‬ ‫للدخول‬ ‫نفيس‬ ‫تشتاق‬ ‫القوات‪:‬‬ ‫األبد)‪.‬‬ ‫إىل‬ ‫يباركونك‬ ‫بيتك‪،‬‬ ‫يف‬ ‫السكان‬ ‫لكل‬ ‫(طوىب‬ ‫يف‬ ‫يسجد‬ ‫وهكذا‬ ‫مبخافتك)‬ ‫قدسك‬ ‫هيكل‬ ‫قدام‬ ‫وأسجد‬ ‫بيتك‪،‬‬ ‫إىل‬ ‫أدخل‬ ‫رحمتك‬ ‫بكرثة‬ ‫أنا‬ ‫(أما‬ ‫يقول‬ ‫وهو‬ ‫الكنيسة‬ ‫إىل‬ ‫الشخص‬ ‫ويدخل‬ ‫‪+‬‬ ‫خشوع‪..‬‬ ‫يف‬ ‫ويجلس‬ ‫خشوع‪،‬‬ ‫الوقوف‪..‬‬ ‫فيه‬ ‫ينبغي‬ ‫الذي‬ ‫الوقت‬ ‫يف‬ ‫إنسان‬ ‫يجلس‬ ‫أن‬ ‫يجوز‬ ‫ال‬ ‫أنه‬ ‫الكنيسة‬ ‫احرتام‬ ‫آداب‬ ‫ومن‬ ‫‪+‬‬ ‫وتلك‪.‬‬ ‫بهذه‬ ‫ينشغل‬ ‫أن‬ ‫واألسوأ‬ ‫ومجالت‪،‬‬ ‫جرائد‬ ‫يده‬ ‫ويف‬ ‫الكنيسة‬ ‫يدخل‬ ‫أن‬ ‫إلنسان‬ ‫يجوز‬ ‫وال‬ ‫‪+‬‬ ‫وهامس‪.‬‬ ‫خافت‬ ‫بصوت‬ ‫يتكلم‬ ‫بالعبادة‪،‬‬ ‫خاصة‬ ‫لرضورة‬ ‫تكلم‬ ‫إن‬ ‫بل‬ ‫صوته‪،‬‬ ‫يرفع‬ ‫أن‬ ‫ألحد‬ ‫يجوز‬ ‫وال‬ ‫‪+‬‬ ‫الله‪.‬‬ ‫أمام‬ ‫واقف‬ ‫هو‬ ‫كمن‬ ‫ويكون‬ ‫واالستامع‬ ‫والتأمل‬ ‫الصلوات‬ ‫يف‬ ‫ا‬ ‫أيضً‬ ‫وذهنه‬ ‫حواسه‬ ‫يركز‬ ‫بل‬ ‫وهناك‪،‬‬ ‫هنا‬ ‫بالنظر‬ ‫أحد‬ ‫ينشغل‬ ‫وال‬ ‫‪+‬‬ ‫كنشاز‪.‬‬ ‫ويظهر‬ ‫اللحن‬ ‫يف‬ ‫عنهم‬ ‫ويختلف‬ ‫عليهم‬ ‫ويغطى‬ ‫غريه‬ ‫أصوات‬ ‫فوق‬ ‫صوته‬ ‫يرفع‬ ‫أن‬ ‫إلنسان‬ ‫يجوز‬ ‫ال‬ ‫واأللحان‪،‬‬ ‫املردات‬ ‫تالوة‬ ‫ويف‬ ‫‪+‬‬ ‫أحذيتهم‪،‬‬ ‫يخلعوا‬ ‫أن‬ ‫ينبغي‬ ‫يتناولون‪،‬‬ ‫من‬ ‫كذلك‬ ‫‪.‬‬ ‫الله‬ ‫ببيت‬ ‫الئقة‬ ‫محتشمة‪،‬‬ ‫مبالبس‬ ‫إليها‬ ‫اإلنسان‬ ‫يأيت‬ ‫أن‬ ‫بالكنيسة‪،‬‬ ‫الالئقة‬ ‫اآلداب‬ ‫ومن‬ ‫‪+‬‬ ‫وجوههن‪