»»»» يابختهم ..«««
تعجبت من هجوم البعض .. عل هذه الكلمه وماتعني من ورائها .. من يقين و إيمان ... ألم تكون الكنيسه دائما تسند اولادها وتعزيهم في الاضطهادات والشدائد ؟! ألم يقل سفر الرؤيا .. اكتب طوبي الأموات الذين يموتون في الرب منذ الان .. نعم يقول الروح .. لكي يستريحوا من اتعابهم وأعمالهم تتبعهم . ( رؤ 13 : 14 (؟! ألم نقرأ في التاريخ أن القديسين كانوا يشتهون الاستشهاد ، وبعضهم ناله والبعض حفظهم الله لرسالتهم عل الأرض ؟!! ألسنا نعتمد لنولد من فوق ونوت عن العالم ونستعد للموت في أي لحظة واثقين من القيامه ؟!! السنا نصرخ في كل قداس أؤمن واعترف الي النفس الأخير ؟! السنا نلا كنيستنا من أجساد الشهداء ونفتخر اننا أولادهم ونطلب شفاعتهم ؟!! أليس سنكسارنا يمتلا أكثر من نصفه بسير الشهداء .. كما تمتلئ كنائسنا بايقوناتهم ومدائحهم ....؟! ألم نربي أولادنا عل البطولات الحقيقيه .. مارجرجس ومارمينا وابوسيفين .. و غيرهم ...؟!!! الا نهتف يوميا في مقدمه قانون الايمان .. فخر الرسل إكليل الشهداء تهليل الصديقين ...؟؟!! لماذا يرون في كلمه ... يابختهم ... تطرفا ومبالغه .؟؟؟! وهل معني الافتخار بالشهادة والاستعداد للاستشهاد أننا كرهنا الحياه .!!!...... لا لم نكرهها ... لان لي الحياه هي المسيح ... ( في :: 1 21 ) ولكن ان وضعت الحياه في مقارنه مع الموت من أجله .. .... فذاك أفضل جدا .......... و سينطبق علينا قول الكتاب حينئذ .. ولم يحبوا حياتهم حتي الموت ( رؤ12 ) 11 : سنظل نقولها من قلوبنا بغيره مقدسة ..... »»»» يااااااااابختهم ...«««« لان دماء الشهداء بذار الكنيسه .. ونحن نشتهي أن تكون دماءنا سببا في خلاص الكثيرين ونو الكنيسه .
47