Tarek El Mahaba Dec Magazine | Page 16

‫له‬ ‫وقدموا‬ ‫الرشق‬ ‫ملوك‬ ‫أمامه‬ ‫سجد‬ ‫ملك‬ ‫القش‬ ‫وفوق‬ ‫فراشاً‪،‬‬ ‫عىل‬ ‫ساهرين‬ ‫وهم‬ ‫سمعوا‬ ‫ورعاة‬ ‫ً‪.‬‬ ‫ومرا‬ ‫ولباناً‬ ‫ذهباً‬ ‫هداياهم‬ ‫مقمطاً‬ ‫الطفل‬ ‫رأوا‬ ‫وإذ‬ ‫مرسعني‪،‬‬ ‫فركضوا‬ ‫السامء‬ ‫أنشودة‬ ‫أغنامهم‬ ‫امليالد‬ ‫من‬ ‫نجعل‬ ‫جميعاً‬ ‫بنا‬ ‫فهيا‬ ‫الله‪.‬‬ ‫ومجدوا‬ ‫سبحوا‬ ‫املذود‬ ‫يف‬ ‫الحقيقي؛‬ ‫اإلنسان‬ ‫لؤلؤة‬ ‫عن‬ ‫بحثاً‬ ‫ذواتنا‬ ‫أعامق‬ ‫يف‬ ‫للغوص‬ ‫مناسبة‬ ‫برودة‬ ‫رغم‬ ‫عليه‬ ‫ويرتبع‬ ‫يسوع‬ ‫الطفل‬ ‫فيه‬ ‫ليسكن‬ ‫الدافئ‬ ‫القلب‬ ‫الروحي‪.‬‬ ‫وفتوره‬ ‫العامل‬ ‫جديد‪،‬‬ ‫ملولود‬ ‫انتظار‬ ‫بيتي‬ ‫ففي‬ ‫مختلفاً‪،‬‬ ‫سيكون‬ ‫العام‬ ‫هذا‬ ‫امليالد‬ ‫من‬ ‫ً‬ ‫رسيرا‬ ‫الدافئ‬ ‫قلبي‬ ‫له‬ ‫د‬ ‫ّ‬ ‫وأع‬ ‫رداء‪،‬‬ ‫أزهى‬ ‫محبتي‬ ‫له‬ ‫سأرتدي‬ ‫الضياء‬ ‫ليدخلها‬ ‫مرشعة‬ ‫نوافذي‬ ‫سأفتح‬ ‫وتسامح‪،‬‬ ‫ومحبة‬ ‫طيبة‬ ‫لوليد‬ ‫انتظار‬ ‫بيتي‬ ‫ففي‬ ‫وترددي‬ ‫حرييت‬ ‫ً‬ ‫بعيدا‬ ‫عني‬ ‫وسأطرح‬ ‫والنور‪،‬‬