Tarek El Mahaba 2018 | Page 16

‫عليه!‬ ‫يرد‬ ‫أن‬ ‫دون‬ ‫إثباتاته‬ ‫وكل‬ ‫الخاطيء‬ ‫الفكر‬ ‫أدلة‬ ‫كل‬ ‫يقدم‬ ‫يذكر‬ ‫أن‬ ‫دون‬ ‫الحد‪.‬‬ ‫هذا‬ ‫عند‬ ‫ويقف‬ ‫وبراهينه‪.‬‬ ‫التي‬ ‫الردود‬ ‫يذكر‬ ‫أن‬ ‫ودون‬ ‫ذلك‪.‬‬ ‫عيل‬ ‫تعليقاته‬ ‫ما‬ ‫عيل‬ ‫هوجم‬ ‫واذا‬ ‫الخاطئ‪..‬‬ ‫الفكر‬ ‫ذلك‬ ‫تحطم‬ ‫هذا‬ ‫إن‬ ‫أقل‬ ‫مل‬ ‫«أنا‬ ‫‪:‬‬ ‫قائال‬ ‫يرد‬ ‫أفكار‪.‬‬ ‫من‬ ‫يورده‬ ‫العلم!»‬ ‫باب‬ ‫من‬ ‫ذلك‬ ‫كل‬ ‫ذكرت‬ ‫امنا‬ ‫رأيي‪.‬‬ ‫تابعوه‬ ‫الشخص‬ ‫هذا‬ ‫وراء‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫أيضاً‬ ‫والخطري‬ ‫الفكر‬ ‫نفس‬ ‫يكررون‬ ‫الذين‬ ‫ومريدوه‪.‬‬ ‫وتالمذته‬ ‫عرثة‪..‬‬ ‫أيضاً‬ ‫هم‬ ‫ويكونون‬ ‫به‪.‬‬ ‫ويعلمون‬ ‫الخاطئ‬ ‫خصومة‬ ‫وليس‬ ‫طهارة‬ ‫هؤالء‬ ‫عن‬ ‫البعد‬ ‫إن‬ ‫املعرفة‬ ‫عن‬ ‫بعد‬ ‫أو‬ ‫العرثات‪.‬‬ ‫أسباب‬ ‫عن‬ ‫بعد‬ ‫إنه‬ ‫غريه‬ ‫يفقد‬ ‫العرثة‪.‬‬ ‫يسبب‬ ‫فالذي‬ ‫الخاطئة‪.‬‬