يمكن تخطيها بتفعيل �صعوبات القوانين
الخليجيون في لبنان تاريخ الم�ستثمرون واعد وم�ستقبل غام�ض يحيطه حا�ضر
2
ترتكز على أاهداف محددة ، في مقدِّ مها: تعريف ا�ستثمارية
العمل واللبنانيين على فر�ص ال�سعوديين الأع�م�ال رج��ال والترويج لإقامة المتاحة في البلدين ، والت�شجيع وال�ستثمار
في مختلف ذات عائد اقت�صادي م�شتركة وم�شاريع �شركات الحملة التعريف المتاحة ، كما تت�ضمن المجالت ال�ستثمارية
المنظِّ مة ، والأح��ك��ام ، وال��ق��وان��ين ال�ت�م�وي�ل �سبل أاف���ض�ل ب� ، والمعلومات والت�سهيلات ، وتقديم الخ�دم�ات للا�ستثمار
اللازمة الدرا�سات في البلدين ، واإع��داد لرجال الأع�م�ال تطوير التعاون في مجالت الإنتاج وال�ستثمار لتوفير �سبل
. والتجارة
التي وحل الم�شكلات درا�سة ومن اأهداف الحملة ال�ستثمارية ، ، والتجارة ال�ستثمار في مج��الت الأع�م�ال تواجه رج��ال
مع الهتمام برامج التدريب ونقل التكنولوجيا وال�صناعة الإنتاج المحلي المطلوب لتغطية الإحتياجات في كل لتح�سين
. ولبنان من ال�سعودية
يم�ضي ال�ظ�روف ك�ل م�ن على ال�رغ�م اأن��ه الح�ك�ير وي�وؤك�د كرى في عدة قطاعات ا�ستثمارية البلدان في تنفيذ م�شاريع
وو�ضع م�شتركة �سياحية حيوية ، منها م�شاريع اقت�صادية ال�سياحية الأنظمة والقوانين الجاذبة المرنة للا�ستثمارات
بين البلدين وعقد مع اإيجاد هيئة معنية بال�سياحة الم�شتركة لرجال الأعمال, والعمل على تذليل اأي اجتماعات دوري�ة
اأو عقبات قد تواجه رجال الأعمال في ال�سعودية �صعوبات. ولبنان
لعمليات ا�ستثمارية م�سرحاً لبنان لي�س
فيه كبيرة ، فحجم الكثير من الم�شاريع يتراوح بين 10 و 20 مليون دولار
يمكن تخطيها بتفعيل �صعوبات القوانين
في لبنان التي تواجه الم�ستثمرين اما فيما يتعلق بال�صعوبات كما يقول الأخ���رى التي تواجههم في ال��دول فهي نف�سها ، م�رن�ة ا��س�ت�ث�م�اري�ة ق��وان��ين وج���ود ع���دم وم�ن�ه�ا الح��ك��ير للحكومات الروؤية القت�صادية �ضعف ، ال�سيا�سي الإ�ضطراب
الداعم المختلفة ، الى جانب عدم وجود المناخ القت�صادي. عام ب�شكل والمهياأ لنمو ال�ستثمارات
ينبغي عدم النمو في لبنان موؤ�شر ويعتر اأن تراجع ن�سب مواقع الخلل والتغلّب عليها ، مع تجاهله وعلى المعنيين ر�صد
اإج��راءات والأنظمة وت�سريع تطوير الت�شريعات ��ض�رورة فعّال قادر على حل المنازعات نظام ق�ضائي وو�ضع التقا�ضي
التجارية ، وتوفير قواعد معلومات جيدة كماً وكيفاً ، وتحديث اإ�صدار اإج��راءات الجوانب التنظيمية والإجرائية ل �سيما
وزيادة المرونة في ال�ستثمار تراخي�ص واإ�صدار التاأ�شيرات
الحكير عبد المح�سن
نظام الكفالة ، والتركيز على تدريب اليد العاملة بما يتنا�سب العمل ، بما في ذلك العمل على الرفع من مع متطلبات �سوق
القطاع عن زيادة م�شاركة الكفاءات الإدارية ، ف�ضلاً م�ستوى. في عملية اتخاذ القرارات ذات العلاقة بالإ�ستثمار الخا�ص
في العقاري في لبنان بطيء ، ول �سيما ويرى الحكير اأن الم�سار لم ترتفع عن عام ، 2010 وهو ، رغم أان الأ�سعار ال�شقق �سوق
ال�سيا�سية الأو�ضاع لو ا�ستمرت بالوتيرة نف�سها �سي�ستمر. في �سوريا الراهنة داخلياً على حالها ، وكذلك الأو��ض�اع
العقار في لبنان مقبولً ولم ويقول ": ومع ذلك ل يزال �سوق
الى نحو الذي و�صل الأرا�ضي ارتفاعاً اإل في أا�سعار ن�شهد الكامل اإلى لبنان حتى ،% 10 وناأمل أان يعود ال�ستقرار
." العقار أا�سواق تنتع�ش
الخليجيون في لبنان تاريخ الم�ستثمرون واعد وم�ستقبل غام�ض يحيطه حا�ضر
خلت اللبنانية تعود الى �سنوات الحكير في ال�سوق خ�برة قدرها وكانت مجموعته دخلت عام( 2009 با�ستثمارات
في م�شاريع مليار دولر اميركي). وتركّ زت ال�ستثمارات
�
44 DORCHESTER April- 2013