bimarabia BIMarabia9 | Página 2

‫ ‬ ‫ ‬ ‫ ‬ ‫ ‬ ‫العظيم)‬ ‫الصين‬ ‫(سور‬ ‫العدد‬ ‫افتتاحية‬ ‫ ‬ ‫ ‬ ‫العظيم‬ ‫الصين‬ ‫سور‬ ‫بنوا‬ ‫أمان؛‬ ‫في‬ ‫يعيشوا‬ ‫أن‬ ‫القدامى‬ ‫الصينيون‬ ‫أراد‬ ‫عندما‬ ‫االسطورة‬ ‫تقول‬ ‫‪!..‬‬ ‫ولكن‬ ‫علوه‪،‬‬ ‫لشدة‬ ‫تسلقه‬ ‫يستطيع‬ ‫من‬ ‫اليوجد‬ ‫بأنه‬ ‫واعتقدوا‬ ‫‪..‬‬ ‫!‬ ‫مرات‬ ‫ثالث‬ ‫للغزو‬ ‫الصين‬ ‫تعرضت‬ ‫السور‬ ‫بناء‬ ‫بعد‬ ‫األولى‬ ‫سنة‬ ‫المئة‬ ‫خالل‬ ‫‪!..‬‬ ‫تسلقه‬ ‫أو‬ ‫السور‬ ‫اختراق‬ ‫إلى‬ ‫حاجة‬ ‫فى‬ ‫البرية‬ ‫العدو‬ ‫جحافل‬ ‫تكن‬ ‫لم‬ ‫مرة‬ ‫كل‬ ‫وفى‬ ‫الباب‪.‬‬ ‫عبر‬ ‫يدخلون‬ ‫ثم‬ ‫الرشوة‬ ‫للحارس‬ ‫يدفعون‬ ‫مرة‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫كانوا‬ ‫بل‬ ‫ ‬ ‫ ‬ ‫ ‬ ‫ ‬ ‫ ‬ ‫ ‬ ‫!‬ ‫‪..‬‬ ‫الحارس‬ ‫بناء‬ ‫ونسوا‬ ‫السور‬ ‫ببناء‬ ‫الصينيون‬ ‫انشغل‬ ‫لقد‬ ‫‪..‬‬ ‫اليوم‬ ‫نحتاجه‬ ‫ما‬ ‫وهذا‬ ‫شيء‬ ‫كل‬ ‫بناء‬ ‫قبل‬ ‫يأتي‬ ‫‪..‬‬ ‫اإلنسان‬ ‫فبناء‬ ‫ ‬ ‫‪BIM‬‬ ‫الـ‬ ‫تبني‬ ‫مشاكل‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫‪.‬‬ ‫شرائها‬ ‫يسهل‬ ‫فهذه‬ ‫البرامج‬ ‫او‬ ‫االجهزة‬ ‫في‬ ‫ليست‬ ‫عبقري‬ ‫كان‬ ‫لو‬ ‫او‬ ‫له‬ ‫لزميل‬ ‫شغل‬ ‫بالغاء‬ ‫يقوم‬ ‫موظف‬ ‫مثل‬ ‫الفريق‬ ‫بروح‬ ‫العمل‬ ‫في‬ ‫المشكلة‬ ‫!‬ ‫العمل‬ ‫عليهما‬ ‫يسهل‬ ‫برنامج‬ ‫تصميم‬ ‫من‬ ‫بدل‬ ‫هذا‬ ‫لعمل‬ ‫برنامج‬ ‫يصمم‬ ‫القائد‪.‬‬ ‫اولويات‬ ‫من‬ ‫بينهم‬ ‫التأليف‬ ‫و‬ ‫العمل‬ ‫فريق‬ ‫بناء‬ ‫‪.‬‬ ‫الهدف‬ ‫نحو‬ ‫األخرين‬ ‫تحريك‬ ‫هي‬ ‫فالقيادة‬ ‫سليم‬ ‫عمر‬ ‫‪2‬‬