من خلال كل التاريخ نشاهد الناس الذي تذهب خلال الاوقات الصعبة ويكون هذا يؤدي الى خلق شخص قوي و هذا لا يختلف عن كاي جرين الذي هو الان شعبي جدا. الان لديه شعور قوي النفس ولكن في طفولته عانى من سلوك عنف و وقت في سجن و عنده كثير التجارب مع القانون و الاحصاءات أشارت الى حياته سقطت. عندما كان عمره ست سنوات أمه تركته و هو لم يعرف والده و هو عاش في الاسكان الحكومة في الولاية نيويورك ولكن مشاكل مع المخدرات و عنف بينه و بين أصدقائه أثار الغضب له بدون وسيلة عن جعله يترك منهم. الان هو وجد هذا اطلاق في كمال الاجسم و الفن. رجل عمل في مؤسسة كاي لاحظ كاي و خلق خطة معه له ليصبح بطل و الهدف يكون المنافسة في "السيد أولمبية". مع دخل صغير الطريق الى نجاح لديها اختبارات كثيرة ولكن مع كل مرحلة كاي طقترب الى هدفه على الرغم من فشل الماضية. الى هذا اليوم كاي لم يفز بالجائرة ولكن هو لا يسمح لفشله أن تاثير أفكاره و يستمر التقدّم. ولكن، خارج من بناء الجسم، يكون الان "بطل الشعب" لان قصتة مؤثرو كلما هو في العامة، الناس تحيطه. ايضا يعبرعن نفسه في فنه و يرسم صور من أجسام قوي و الابطال الخارقين. نتائج كاي تؤدي أخرون الى لجعل أهداف عالية في حياتهم و الان هو ناجحا و شعبي و يفعل ما يحب على الرغم من الماض المضطرب. انه حقا تجسيدا لمقولة "العمل الشاق يؤدي ثماره".