في مدينة فيرغسون، ميسوري منذ أسبوع أصيب شرطيان خارج بناية الشرطة و المجرم يسمه جيفري وعنده ٢٠ سنة و هذا الحدث اثرت الغضب في المنطقة و الناس عرب عن غضبهم في مظاهرات العنف و وسائل الاعلام غطت كل التطورات. هذا الحدث يساهم قضية العنف الشرطة و المشاكل مع نظام العدالة في امريكة. يبدو أن هنك قدر كبير من العنصرية باستمرار تلعب دور في الواقع و تقاوم تغيير و تقدم على الرغم من حقيقة نشهد مشروعات على السقط سياسة عنصرية ولكن نحن لم تنجح بعد. على الرغم أسقطنا عبودية هنك أنواع أخرى. كان هنك مظاهرة امام البناية أن الظهارالأنشطة مع مايكل براون و الذكرى استمر يكون في عقول الناس و الناس يريد أن يدافع عن حقوق النسان و خاصة مع الاميركيين الافارقة. هذا الحادث هو واحدة من العديد في الماضي القريب أن يساهم الحركة أن تطور وسيلة لهزيمة نظام العدالة. ليس هنك المعارضة ولكن هنك الرقابة و التستر في الحكومة. على سبيل المثال، في قسم شرطة نيويورك بعض الضبات غيروا المعلومات في الموقع ويكيبيدية عن الظلم ضد اريك غارنر. ولكن وسائل الاعلام لا يساعد على تؤثرتغيير و التطورات الايجابية في العالم و في قنواته ليس هنك محادثات الذكية أنما الآراء جهل تستخدم لاثارة الغضب أن الخلق قصص اخر للصدر في كتب و صحيفة و قنوات في شبكاتهم. سواء كان نجد حل لهذه المشكلة أو نستمر في مقاومة تقدم في المنطقة المساواة العرقية لن نتمتع بسلام في الامريكة و كل المنطقة حيث استمرت المشكلة. نحتاج الى شخص الذي سيعبر عن شجاعة و لديه السلطة الى يضم الناس على مبدا المساواة للجميع و الذين لن تظهر الخوف في وجه المعارضة و الذي لن لم يعد للسماح العنصرية في الوجود. في جهور نحتاج الى مارتن لوثر كينغ حديث.