aldoha magazine N 75 | Page 147

‫ندم‬ ‫أطفالنا أوَّال‬ ‫ً‬ ‫ش ــارك ضم ــن ه ــذه الفئ ــة فيل ــم؛ «أكث ــر‬ ‫م ــن س ــاعتين» لمخرج ــه عل ــي أصغ ــري‬ ‫مــن إيــران، و«توتــو» لجيغنييــف تشــابال‬ ‫مــن بولنــدا، و«ثلــج» لعمــر إبراهيــم مــن‬ ‫اإلم ــارات، و«الس ــاعة الرملي ــة» لجوش ــا‬ ‫ثيلوســن من ألمانيا، و«في حال نســيت»‬ ‫لفاطمــة هالل من اإلمارات، و«المطاردة»‬ ‫لفيليــب غيمــر مــن فرنســا، وفيلــم «وادي‬ ‫الحيتان» لمخرجه اآليسلندي غوذموندور‬ ‫أرن ــار.‬ ‫ف ــي صن ــف األف ــام الطويل ــة، منح ــت‬ ‫لجنـــة التحكيـــم جائـــزة أفضـــل مخـــرج‬ ‫لألميركـــي جـــورج تيلمـــان االبـــن عـــن‬ ‫فيلمــه «الهزيمــة الحتمية لميســتر وبيت».‬ ‫صاحــب «مشــاهد مــن الــروح»، و«ســيئ‬ ‫ّ‬ ‫الســمعة»، و«رجــال الشــرف» يعــود فيــه‬ ‫إلى مســاكن حي بروكلين لينقل مجريات‬ ‫الواقــع المــر الذي يعيشــه كل مــن الفتيين‬ ‫ّ‬ ‫َْ‬ ‫ميستر، وبيت بعد القبض على والدتيهما‬ ‫نهاية األســبوع. في ساحة الكورنيش‬ ‫أقيــم اســتوديو أجيــال الــذي خصــص‬ ‫ُ ِّ‬ ‫للتعريــف بكواليــس تصويــر األفــام.‬ ‫األطفال والكبار وقفوا خلف الكواليس‬ ‫وأمام أجهزة المونتاج، وانخرطوا في‬ ‫ً‬ ‫مشــاهد الخدع الســينمائية وصوال إلى‬ ‫تصميم األفيش... ليطلعوا على أسرار‬ ‫ً‬ ‫ومراحــل صنــع األفــام بــدأ مــن موقــع‬ ‫التصويــر حيــث الهــدوء ولغــة األوامــر‬ ‫وانتهــاء باكتشــاف أن مــا يرونــه علــى‬ ‫ً‬ ‫الشاشــات مــر مــن حيــث مروا فــي هذه‬ ‫َّ‬ ‫َ َّ‬ ‫الورشات التي ساهمت في تقديم الجزء‬ ‫الخاص بصنع أفالم الرسوم المتحركة‬ ‫ِّ‬ ‫في االستوديو العالمي «بالتيج إيمج».‬ ‫«في الماضي كّا صامتين، ثم ُأتيح‬ ‫ن‬ ‫لنــا الــكالم، واآلن بــات لدينــا صوتنــا‬ ‫الخــاص» كانــت هــذه الرســالة التــي‬ ‫وجهها الشــبان إلى العالم عبر مهرجان‬ ‫ّ‬ ‫َّ‬ ‫«أجيال». السيدة فاطمة الرم